المتدرب
يحتاج المتدرب إلى وقت إضافي لتعلم التمارين والحركات العضلية وتطبيقها كما هي بنفسه عبر مراقبته للآخرين في تأديتها
الوصف
يحتاج المتدرب إلى وقت إضافي لتعلم التمارين والحركات العضلية وتطبيقها كما هي بنفسه عبر مراقبته للآخرين في تأديتها. فمن اسمه، يحتاج المتدرب إلى كثير من التدريب حتى يصب إلى المرحلة المطلوبة لتنفيذ العمل. كما أنه يفضّل تكرار التمرين أو الحركة الجسدية الواحدة عدة مرات حتى يتقنها عوضًا عن آداء عدة حركات جسدية متتالية ومعقدة.
المزايا
١- الانسياق نحو سلسة من الحركات المتكررة بكل مرونة.
٢- ربط الكلمات أو الموسيقى مع حركاتك الجسدية.
٣- الرقص على نغمات رقصة الزومبا لتمرين عضلاتك.
٤- القيام بالتدريب عن طريق تقسيم الخطوات إلى خطوات أصغر.
الصعوبات
١- دفع نفسك إلى آداء تمارين قد يجدها الآخرون سهلة بينما تستصعبها أنت.
٢- ترجمة الإرشادات البصرية أو السمعية إلى حركات جسدية معقدة تتطلب تمارين أكثر.
٣- محاكاة الحركات ونسخها عبر فقط مشاهدة الآخرون دون التدّرب فعليًا.
نصائح
١- قد تتطلب عملية نقل التمارين الحركية التي تعلمتها إلى عضلاتك الحركية جهدًا أكثر. بالإضافة إلى أن عضلات ذاكرتك تحتاج إلى أسلوب التكرار حتى تتقن الحركة أو التمرين.
٢- عندما تمرن ذاكرتك على تكرار الحركات في رأسك، تبدأ حينها بسهولة نقلها إلى عضلاتك الجسدية لتأديتها.
٣- باستطاعتك تعلم سلسلة من الحركات المعقدة عبر مشاهدتها بشكل متكرر ومنح نفسك الوقت الكافي لآدائها.
المعرفة الذاتية
١- بإمكانك تعلم النشاطات الحركية ولكن تحتاج إلى إرشادات من الآخرون بالإضافة إلى التدريب المكرر.
٢- قد تستفيد أكثر من التمرن مع أشخاص يكونوا بجانبك لتعليمك وإرشادك عوضًا عن الاستماع عن بعد.
٣- عندما تتوغل عضلاتك نحو آداء سلسلة من التمارين الحركية فذلك يسهل لك الطريق إلى آداء المزيد، تذكر أن البداية قد تكون صعبة ولكن طالما استمررت في التمرين فستجيد آدائها فيما بعد.
نصائح
١- عندما تقوم بتعلم هذه النشاطات الحركية، فالأفضل التدرب عليها بشكل يومي ومتكرر وذلك لتحسين آداءك.
٢- أيضًا خلال تعلمك للنشاطات الحركية، حاول تقسيمها إلى عدة خطوات حتى تسهل عليك التمارين.
٣- عندما يصعب عليك آداء التمارين، فلا تخجل بسؤالك لمعلمك في إعادة شرحها لك بسهولة حتى وإن كان ذلك كتابيًا.